الضفدع والصبي
الضفدع والصبي
من خلال سرد قصَّة لطفلٍ، يمكننا أن نزرع في نفسه فضائل سامية، وحكمًا تسمو بتفكيرِه وتنمّي عقله، ولعل القصص الَّتي تمتزج بعالم الحيوان وتجري في أَحضانِ الطَّبيعة تكون الْأَحب والْأقرب إلى قلوبِ الْأطفال وعقولهِم.
هذه القصَّة تناسب الأَطفال في كل الأَعمار، وهي برغم قصرها إِلَّا أَنَّها تجمع بين التَّشويق والمُتْعة والفائدة والعبرة، فضلًا عن أَنَّها برسوماتها تحرك خيال أَطفالنا وتَعْلُو بِأَذْوَاقِهِمْ.